كنت انا اعرف ماذا تقصد وعن أي شئ تلمح ولم يشغل تفكيري كلامها ابدا -(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) – لكني اصبت بحالة ذهول شديد وصداع لم اشهد مثله في حياتي بسب معرفة اختي بالموضوع وكيف عرفت بذلك ولا بد من وجود سر كبير بين اختي وريتا وهو ما جعل ريتا تخبر اختي بما حدث بيني وبينها وربما تكون اختي ايضا تخبر ريتا باسرارها وربما تكون تفعل مثل ما تفعله ريتا ايضا .
اخذت الافكار تعصف براسي ولم اعد ماذا افعل او الى اين انا ذاهب وماذ سافعل عندما اعود الى البيت الذي لم اعد اعرف حتى الطريق اليه قصص سكس
اتصلت بي امي لتطمئن هليه لاني تاخرت كثيرا عن موعد الطعام واخبرتها باني تناولت طعامي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) عند احد اصدقائي ونسيت ان اكلمها واعتذرت من ماما وطلبت مني ان اعود الى البيت بسرعة لانها ستخرج حالا وان اختي وريتا يريدان الذهاب الى السوبر ماركت القريب من بيتنا لشراء اغراض خاصة بالبنات وطمنت امي باني ساعود في ضرف نص ساعة فقط , وهنا خطر ببالي ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر ببالي قبل تلك اللحظة واستاجرت سيارة اجرة وذهبت لمكتب تاجير كامرات الاعراس حيث تربطني به علاقة طيبة عن طريق صديق مشترك بيننا واخذت منه كامرة صغيرة الحجم وعدت الى البيت بسرعة لاجد اختي وريتا ينتظراني للذهاب معهم الا اني اعتذرت وقلت لهم باني متعب جدا ويجب ان انام ولو لساعة واحدة واعطيت لاختي بعض النقود ربما تحتاجها هناك او ربما تكون ريتا ليس معها ما يكفي من المال (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فضحكت اختي وغمزت بعينها وغادرا البيت فورا فيمها قفلت باب الشقة بالمفتاح وصعدت لغرفة اختي اتفحصها جيدا وابحث عن مكان اضع فية الكامرة من دون ان يشك بها احد حتى تمكنت من وضعها في مكان يسمح بمراقبت السرير ودولاب الملابس ونزلت الى الصاله وعملت كوب نسكافية وجلست اشاهد التلفزيزن الذي لم افهم منه شئ – مضى وقت طويل حتى رن جرص الباب وذهبت بسرعة البرق الى غرفة اختي وفتحت الكامرة لبداية التصوري ونزلت لافتح الباب متظاهرا باني كنت نائم – وتركتهم قرب الباب وصعدت لغرفتي بحجة العوده الى النوم وكنت انتظر خروجهم من الغرفة الا انهم تاخرو بداخلها لاكثر من ساعتين ونصف سمعت بعدها اصواتهم ينزلون السلم الى الصاله وخرجت بعدهم بحجة الذهاب الى الحمام لاجد اختي داخل الحمام حيث عدت مسرعا ودخلت الغرفة واخذت الكامرة واخفيتها بغرفتي ونزلت الى المطبخ لاجد اختي هناك تحاول تحضير بعض الطعام الخفيف والسريع ويبدو انهما جائعتان فتناولت كوب عصير ودخلت الحمام لاخرج منه الى السفرة مباشرتا وتناولت بعض الطعام حيث قالت اختي انا تعبان جدا اليوم ويجب ان تاكل جيد حتى لا تتعب ولم تكن تقصد ما قالته لكنها كانت تلمح لامر اخر –(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بينما شكرتها وذهبت لغرفتي وفتحت الحاسبة لكني لم اعرف كيف اسحب الفلم من شريط الكامرة الى الحاسبة فاتصلت بصديقي وطلبت منه ان يتصل بصديقة صاحي الكامرة ليخبرني كيف انقل الفلم الى الحاسبة حتى اضعه على قرص سي دي لان الفلم عائلي جدا – وبعد ربع ساعة اتصل بي وطلب مني ان احضر الكامرة والفلم الى المكتب وسيقوم هو بنقله الى الحاسبة دون ان يشاهد أي لقطة من الفلم وبعدها اقوم انا بنقله على قرص سي دي ومسح الغلم من الحاسبة والاحتفاظ بالفلم الاصلي عندي وبذلك يبقى الفلم في غاية السريه ولم يعرف به احد وفعلا ذهبت هناك وانجزت مهمتي خلال ساعة ونصف وعدت الى البيت اشعر باني قد حققت نصرا كبيرا بالرغم من اني لا اعرف أي شئ عن محتوى الفلم وعند دخولي البيت وجدت اختي لوحدها بينما ريتا قد جاء اخوها شيت واخذها معه الى بيتهم –