وفعلا بعد يومين كلمتنى واعطتنى ميعاد فى بيت اختها الكبرى فوزيه وذهبت وانا قلق جدا وفتحت منال لى الباب وجلست معها ثم اتت فوزيه وكانت سيده ذات جسد ممتلئ ممشوق عمرها حوالى 52 عاما وملامحها جميله توضح انها كانت فاتنه فى صغرها وترتدى عبايه منزليه محتشمه انيقه و تقعص شعرها الناعم القصير الذى اختلط سواده ببياضه بتوكه صغيره وسلمت عليا وتكلمنا قليلا ثم قالت ( انا مكنش ممكن اسمح ان حاجه زى دى تحصل ابدا ... لولا ان منال استرجتنى علشان اسمح لها تقابلك ..ولولا انى حسيت انها ممكن تعمل اى حاجه علشان تقابلك..خفت احسن تعمل حاجه مجنونه ..تبقى فيها فضيحه..قلت اجبكوا عندى بدل الفضايح ..) ثم سكتت قليلا وقالت ( ولولا كمان ان جوزها المرحوم كان راجل واطى ماوراهاش يوم حلو...) وهنا قالت منال ( متشكره اوى يا اختى يا حبيبتى ...ممكن بقاه انفرد بحبيبى شويه...) ثم اخذتنى من ذراعى الى حجره داخليه واغلقت الباب , وعلى الفور اخذتها فى حضنى واخذت اقبلها وكانت تبادلنى القبلات بشوق و حب شديد واحسست انها تحبنى فعلا وليس الموضوع رغبه فقط كما كنت اظن , وفتحت لها بلوزتها وكشفت صدرها بالسنتيان وامسكت بزازها و كانا شديدى الليونه واخذت اقبلهم ثم خلعت لها السنتيان ووقفا بزازها امامى يتحدونى وخلعت قميصى وضميتها الى صدرى والتصقت بزازها بلحمى وهى مغمضه العينين كأنها فى حلم جميل ثم فتحت لها سوسته الجيبه وانزلتها وظهرا افخاذها المتناسقه الناعمه وكلت اسود صغير ثم نمنا على السرير ويداى تتحسس جسمها كله وفمى فى فمها فى قبله حاره جدا استمرت وحدها عشر دقائق ثم خلعت لها الكلت و ظهر كثها المحلوق الجميل فقلت لها ( ايه الجمال ده ) فقالت ( شفت بقاه .. دى فوزيه يا عينى تعبت اوى و هى بتظبتنى كده ..كأنها دخلتى فعلا..) فقلت لها ( اما ملها ضربه بوز كده ..) فقالت ( لا .. وحياتك ..دى مبسوطه اوى علشانى ...بس هى حبت ترسم الدور عليك علشان متقلش عليها ست بايزه..) فضحكنا ثم رجع فمى فى فمها ولسانى حول لسانها ثم خلعت باقى ملابسى واصبحت عاريا تماما وهنا اعتدلت منال ونامت على بطنها امام زبرى وامسكته بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت مذهله و يبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش و ينتفض و يحمر جدا ثم حان دورى فنمت على ظهرى و ركبت علي بالمقلوب واصبح كثها و شرجها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريده ان يتركه , واندفعت فى كثها بلسانى الحسه و كان ناعما املسا ويبدو ان فوزيه اجادت عملها فعلا حيث اننى لم ارى انعم من كث منال وشرجها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فم منال فاعتدلت بعد فتره وانمت منال على ظهرها وامسكت زبرى المبتل وبدات ادخله فى كثها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كثها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده وذلك لعدم استعماله منذ وفاه زوجها و تأكدت اننى اول واحد المسها منذ ذلك الوقت , واستقر زبرى كله فى كثها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام و المتعه و الحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا و اهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله , وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا , عدلتها على جنبها واستقريت على ركبتى خلف طيزها ورجل زبرى لبيته فى كثها مخترقا طيزها فى الطريق واعطها هذا الوضع متعه رهيبه بانت فى اهاتها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل وبعد فتره نامت على بطنها و نمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيزها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها و رقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كثها وكان وضع ممتع جدا لى و لها وكانى انيكها فى طيزها ولكنه كان فى كثها وتمضى دقائق حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كثها ولحظتها صرخت منال صرخه جميله معلنه وصولها للشبق و النشوه مع خروج لبنى , وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى جانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى و بطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب منها وقالت لى كانها فهمت فيما افكر ( ما تخفش يا حبيبى ..انا ركبت لولب امبارح استعداد ليك ..) ثم صمتت قليلا ثم قالت بصوت متهدج ( متشكره يا حبيبى على احلى يوم فى عمرى .. واحلى نيكه فى عمرى كله ..) ولم ترفع رأسها من على صدرى طوال نصف ساعه تكلمنا فيها كثيرا وفى النهايه قالت لى ( حبيبى ..ممكن اطلب منك طلب غريب شويه...) فقلت لها ( انت تامرى..وانا انفذ ..) فقالت بعد صمت قصير ( عايزاك تنيك فوزيه ..) فسكتت تماما غير مستوعب كلامها ثم قلت ( كررى تانى اللى عايزاه ..) فضحكت ثم قالت ( عايزاااك تنيك اختى فوزيه...) فقلت لها ( هى طلبت منك كده ...) فقالت ( لا . لا .. بس دى اختى وانا عرفاها .. و عرفه كمان ان جوزها سلم نمر من سنين .. ونفسى تتبسط زى ما انا اتبسط كده ..) فقلت لها فى استغراب ( وايش عرفك انها عايزه كده ... وانها ممكن توافق على كده ..) فقالت ( هتوافق .. انا عارفه ..هى يمكن تتمنع فى الاول ..لكن الشوق هيغلبها ... دى اختى وانا عارفه مخها ..) فصمتت قليلا مفكرا حيث ان فوزيه رغم سنها ذات جسد جميل وثانيا حدوث شئ هكذا يضمن سكوتها للابد .وهنا قالت منال ( انا عارفه ان فوزيه كبيره فى السن شويه .. بس صدقنى جسمها حلو ..وكمان بعد ما عملتلى الحلاوه امبارح ..انا كمان عملتلها و ظبطها تمام ...) فقلت لها ( انا ما عنديش مانع ..بس قوليلى ..انت مش هتغيرى عليا ..) فضحكت وقالت ( ده انا هموت من الغيره عليك ..بس دى اختى برده وبحبها جدا .. وعيزاك تبسطها .. لان لولاها ماكناش لقينا مكان نتقابل .. ) ثم قامت وارتدت الروب وخرجت لترى الظروف , ثم رجعت بسرعه وهى تبتسم و تقول ( اما الظروف ماشيه معانا حلاوه .. لقيت فوزيه فى الحمام بتستحمى.. احنا نخش عليها وانت و شطرتك بقاه..) .
ذهبت معها الى الحمام ووقفنا امام الباب ثم طرقت منال الباب فسألت فوزيه ( مين ..منال ) فردت منال ( اه يا فوزيه .. افتحى ..عايزه استحمى بسرعه ..انت فهماه بقى ..) وفتحت فوزيه الباب و دخلت منال واغلقت الباب و تعمدت ترك القفل مفتوح وبعد دقائق معدوده فتحت الباب ودخلت عليهم وتصنمت فوزيه فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل , وكنت انا خلال تلك اللحظات تأملت جسمها كله حيث كانت بيضاء مليئه ذات اثداء كبيره متهدله قليلا وطياز كبيره كامله الاستداره و التماسك وافخاذ متناسقه ممتلئه وكث كبير محلوق احمر ناعم املس يعلوه سوه متساويه مليئه ناضره , دخلت معهم فى الدش واسرعت فوزيه تحول الخروج ولكن منال امسكتها و قالت لها ( خليكى يا فوزيه ماكسفيش ... ده اصغر من ابنك ...مافهاش حاجه ) فقالت فوزيه ( انت اتجننت يا منال ... اوعى سيبينى .. ايه قله الادب و السفاله ديه ... سيبينى ) فقلت لها فى هدوء ( يا مدام فوزيه .. اهدى...انا خلاص شفتك عريانه ..ليه بقاه ماتكمليش حمامك عادى ... وكمان ما انا واقف ادامك عريان اه ... يعنى واحده بوحده ) وهنا حانت منها نظره الى زبرى الذى كان قد انتصب منذ دخلت و رأيتها و تصلبت عيناها قليلا عليه ثم نظرت بعيدا وحاولت فك يد منال التى تمسكها وهى تقول ( انتوا بتقولوا ايه ...انتوا اتجننتوا ..استحما معاكو ...هو انا علشان سبتكوا تعملوا المسخره دى عندى ..خلاص ...بقت سيبه ) وحاولت التملص من اختها و اثناء ذلك انزلقت قدمها على الارض المبتله وكادت تقع ولكنى اسرعت والتقطها بين يدى ولكنى قدمى انا الاخر انزلقت وسقطنا نحن الاثنان على الارض انا على ظهرى و هى فوقى تغطينى تماما وكانت سقطه قويه فعلا احسست معها ان ظهرى سينكسر ولكننى لما رأيت فوزيه فوقى و بزازها تغطى صدرى وجسمها كله يلامس جسدى حتى كثها احسست به فوق زبرى ساعتها راح الالم كله , اما فوزيه فكانت منزعجه جدا وتقول ( انت كويس...حاسس بحاجه...انا اسفه اوى....معلش..فى حاجه تعباك..) وقامت من فوقى ثم اسندتنى لاقف ونسيت تماما موضوع انها عاريه وقمت معها واحسست بألم قوى فى ظهرى و لكن لم يكن الامر يستدعى القلق فقلت لها ( متقلقيش يا مدام فوزيه .... انا كويس ...المهم انت كويسه ..) فقالت ( انا زى الفل ..انت اللى شلت الوقعه كلها ..) فقلت لها ( انا كويس ) وهنا قالت منال ( كويس اوى .. انتوا الاتنين زى الفل ... دلوقتى مفيش حاجه تخلى كل الاوجاع تروح الا دش مياه ساقع ) فضحكت فوزيه و قالت ( يا شيخه ..احنا فى ايه ولا فى ايه...) وهنا امسكت منال الشامبو واخذت ترش عليا انا و فوزيه ثم فتحت الدش واخذت تقذف المياه فوقنا وانقلب الموضوع الى ضحك و هزار واخذنا نرش الماء احنا الثلاثه ثم اخذت شامبو الجسد واخذت امسح جسم منال كله به وصمتت فوزيه تماما وهى ترانى اتحسس جسم اختها و يدى تغوص بين طيزها وفخذيها وتعتصر بزازها واحسست فعلا بفوزيه ترتعش و ترتجف وبعد ان غسلت جسد منال كله امسكت بالدش المعلق و غسلت كل الشامبو من عليها ثم قبلتها قبله رهيبه ثم خرجت وهى تغمز لى , وبقيت انا و فوزيه وحدنا وهنا امسكت الشامبو وقلت لها ( يلا دورك انت ...) فضحكت و قالت ( لا انا استحميت خلاص .. وكنت خارجه ..) فقلت لها ( خارجه راحه فين ...امال مين اللى هيحمينى انا ..) فابتلعت ريقها و لم ترد وهنا امسكت الدش المعلق وبدأت ارش المياه عليها ولم تنطق و استسلمت تماما ليدى وبدأت امسح بالشامبوا ويدى تحسس جسمها كله وكان ناعما ملسا اضاف له سنها ليونه جميله و انحناءات مغريه وعندما وصلت يدى لطيزها و خاصه بينهم عند شرجها و كثها ارتعشت فعلا و ارتجفت ارتجافه قويه واحسست بتشنج يسرى فى جسمها كله واخذت ادعك كثها قليلا وهى مغمضه العينين مستسلمه تماما ثم اخذت املس على بزازها وادعك حلماتها وهى تتأوه بصوت واهن خاصه لما كانت يدى تتلمس رقبتها و ووجهها وهنا عرفت انها سلمت نهائيا ثم اعطيت لها الدش المعلق و الشامبو و اخبرتها انه دورها واخذتهم و هى مخدره وبدأت ترش على جسمى وتغسله بالمياه ويديها تتحسس جسمى ببطء و حنيه شديده واحسست فعلا انها ما زالت ترتعش كأنها عروسه فى ليله دخلتها و اول مره تلمس رجل واعطيتها ظهرى و غسلته كله ثم نزلت على طيزى وسلطت عليها الدش ثم مسحتها بالشامبو ثم استدرت لها وغسلت رقبتى ثم نزلت تمسح بطنى وهى تحاول ان تتفادى زبرى المنتصب بشده ولكنى امسكت يدها ووضعتها على زبرى وقلت لها ضاحكا ( ما تفوتيش حته....فين الضمير ..) فضحكت ثم بدأت تدعك زبرى بيديها الناعمتين وتركتها فتره حتى احسست انها استوت تماما ثم امسكتها بين ذراعى واحتضنتها بقوه ويداى تنزلق على ظهرها المبتل بالماء و الصابون وتمسك طيزها الكبيره وزبرى المنتصب يقف بين فخذيها محتكا بكثها فقالت بصوت متهدج واهن ( انت هاتعمل ايه .....) فقلت لها مباشره فى فمها بعد قبله صغيره ( كــــل حاجـــه....) ثم سحبتها من يديها وهى مستسلمه تماما خارج الحمام مباشره الى حجره نومها.
وفى حجرتها جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كثها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه و امصه بخبرتى المحدوده وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى و كتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وافتح كثها الكبير امامى وكان اكبر كث رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله و الحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه و انما تصدر اصوات غريبه و تعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل و خارج كثها و شرجها خرج وجهى من بين فخذيها وبللت زبرى بلعابى ثم استقريت امام كثها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كثها كان زبرى قد اغلقه تماما وفوزيه تنظر لى ذاهله وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكث الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت فوزيه تصرخ بقوه وتهتز واستمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها , وهنا دخلت منال وكانت لا تزال عاريه و قالت لى ( كفايه يا حبيبى ... فوزيه ما تستحملش ...دى بقى لها سنين على الموضوع ده ... مش مره و حده كده..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كثها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت , فنمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها سفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى قالت منال ( ايه كفايه ....نحن هنا...) , وهنا انتبهت فوزيه لمنال كأنها اكتشفت الان انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها وطلبت من منال ان تخرج ثم نمت تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذين يضمنونى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملى بالحياه و السعاده وطيزها الكبيره المستقره فوق زبرى و كيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كثها وهى تقول ( من زمان اوى...على الوضع ده ) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كثها طوال عشرو دقيقه كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات , ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه ( طول عمرى اسمع عن الوضع د ه ...كان نفسى اجربه..)وبالفعل بدأت زبرى يعود لداره المؤقته فى كثها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق من النيك فى هذا الوضع بلا توقف ثانيه اخذ لبنى فى الخروج بكثره داخل كثها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كثها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا جنبها ثم دخلت منال و جلست معنا وهى تضحك فقلت لها ( بتضحكى ليه يا منال...) فقالت فوزيه ( انا عارفه ..الوسخه دى بتضحك عليا ...صح ..) فقالت منال وهى لا تزال تضحك ( اصل الصراحه ..ماكنتش اتخيل انى هشوفك يا ابله فوزيه ..بتتناكى ادامى فى يوم ) فقالت فوزيه ( ايه ..بتناك ..ايه الالفاظ ديه ...ما تتلمى يا بت) فاسرعت منال و احتضنتها وهى تقول ( ماشى ... ما تزعلش يا جميل ..اجمل حاجه يا ابله دلوقتى .. ان انا و انت لينا عشيق واحد .. ) فقالت فوزيه و هى تقف ( عشيق ...متقليش الكلمه دى تانى يا منال .. ماشى ...علشان مزعلش منك ...ثم انت ايه اللى مقعدك لغايه دلوقتى ... زمان عيالك و حماتك هيقلقوا ..) فقالت منال ( صح ..) ثم قالت لى ( يالا يا خالد .. البس ) وهنا قالت فوزيه بصوت خجل ( لا ... سيبى خالد ..عايزاه معايا شويه ..) فضحكنا جميعا ثم غيرت منال ملابسها و رحلت , وقضيت انا طوال الليل مع فوزيه وبت معها فى سريرها ثم نكتها مره اخرى فى الصباح ثم استحمينا معا ثم رحلت وحتى ذلك الوقت كانت فوزيه عاريه لم ترتدى شئ من امس .
عادت خالتى لبيتها فى القاهره وقضيت انا حوالى شهر فى الاسماعيليه قابلت منال فيها عند فوزيه ثلاث مرات وفى كل مره كنت انيك فوزيه قبل او بعد منال , وذهبت و قضيت يوما رهيبا مع نيفين فى بيتها نكتها فيه اكثر من مره وكادت تحدث كارثه فى اخر اليوم عندما كنت معها فى الصاله وكنا قد انهينا نيكه طويله انهكنا فيها تماما وغرقنا فى العرق وكان لبنى يغرق طيزها ويسيل على شرجها وفخذيها عندما احسست بسياره زوجها تركن امام الباب فتسمرت و لم تدرى ماذا تفعل و لكننى تمالكت اعصابى ولملمت ملابسى بسرعه واخذتها الى الحمام وفتحت عليها الدش كأنها تستحم و اغلقت عليها الباب وتواريت انا فى الحجره المجهزه للاطفال حين ينجبوا وارتديت ملابسى فى هدوء شديد وانا اسمع صوته يدخل البيت و يفتح الحمام على زوجته وظللت ساكنا حتى سمعته يخبرها انه سيأتى للاستحمام معها وانتظرت حتى دخل الحمام وتسللت خارج البيت فى هدوء شديد وقلبى ينتفض بقوه رهيبه.
سافرت الى بورسعيد مع والدى و اخوتى للتسوق وقضاء يوم جميل وانفصلت عنهم على ان نتقابل مساء عند الرحيل وتمشيت لوحدى فى السوق وفجاه لمحت وجه مألوف قليلا واقتربت منها وتعرفت عليها وكذلك هى وحاولت الاول ان تتفادانى ولكنها وجدت نفسها امامى فسلمنا على بعضنا وقلت لها ( اهلا مدام هوايدا ... انا اول ما شفتك ..قلت الوش ده مألوف ليا .. بس التعرف عليك كان صعب شويه ..) فضحكت بصوت خفيف ثم قالت ( ليه .. علشان المره دى ..لبسه هدوم ..) وضحكنا احنا الاثنان واخبرتنى انها لم ترى نيفين اختها منذ يوم البحر وتكلمنا قليلا واخبرتنى ايضا انها وحدها حيث ان الاولاد و زوجها ذهبا للبحر منذ الصباح و لن يعودا الى الا مساء ودعتنى للغذاء عندها ووافقت وتسوقنا قليلا ثم ذهبنا لبيتها وكان قريبا من السوق ودخلت وجلست فى الصاله و دخلت و غيرت ملابسها و خرجت بقميص منزلى ضيق قليلا وذراعها مكشوفان وفتحه الصدر واسعه قليلا يظهر منها بدايه الصدر وقالت وهى تدخل المطبخ ( كعاده كنت لبست حاجه محترمه شويه عن القميص ده لما يكون حد غريب فى البيت ..) ثم سكتت قليلا و قالت وهى تضحك ( لكنك ..شوفت اكتر من كده بكتير...) وضحكت معها ودخلت اساعدها فى تقطيع اللحمه وتقشير البطاطس وكنت اراقب جسمها الجميل اثناء حركتها , وفجاه انكب عصير الطماطم على التي شيرت الذى ارتديه وغرق تماما واخذته هوايدا لتغسله ونشرته فى الهواء لينشف وجلست معا عارى الصدر وانا احس ان القدر يحركنا نحو شئ جميل وجلسنا بعديها وتغدينا ثم جلسنا نشاهد التلفزيون وقالت ( جسمى كله بيوجعنى ... بذات ضهرى و كتفى الشمال ) فقلت لها ( ده غالبا تشنجات عضليه نتيجه الوقفه و النومه الغلط...انا قريته فى كتاب قبل كده ..) فقالت ( ما الدكتور ..قلى كده برده ..والمسكنات بتريحنى ...لكن بتتعب معدتى اوى..) فقلت لها ( انا ممكن اعملك مساج .. هيريحك اوى ..) فقالت ( لا .. لا .. مافيش داعى ...شويه و هستريح ..) فقلت لها ( لا .. انا مصمم ..احنا ورانا ايه يعنى ..) فضحكت ثم سالتنى ماذا تفعل بالضبط فطلبت منها ان تنام على الكنبه على بطنها ونامت بالفعل ثم وبدأت ادعك كتفيها و ظهرها بيدى كما ارى فى الافلام وكان ملمس بشرتها ناعم و جميل وسألتنى ( ممكن اسألك سؤال محرج..) قلتلها ( اتفضلى ..) فسألت ( ايه اللى بينك و بين نيفين اختى بالضبط ..) فابتسمت ثم قلت ( انتى تفتكرى ايه...) فسكتت قليلا ثم قالت فجأه ( انت بتنام معاها ..انا متأكده ... صح..) فقلت بكل صراحه ( صح...) ولم ترد هى وتركتنى ادلكها ثم فتره ثم بدأت يدى تتسلل تحت القميص على ظهرها وهنا قالت ( اه ..هو ده اللى انا كنت خايفه منه ...) فقلت لها ضاحكا ( لا .. ماتخفيش .. انا بس عايز ادلك كل ضهرك صح ... القميص يحك الجلد ويبوز المساج.. ده غير انه مليان عرق...) فقالت ساخره ( وطبعا يكون احسن لو اقلعه خالص...صح ..) فقلت مبتسما ( ياريت.....) فضحكنا نحن الاثنين ونظرت لى قليلا ثم قالت ( بص .. انا مستعده اقلع القميص خالص...بس تكون مؤدب .. انا فعلا شويه المساج اللى عملتهم ... ريحونى...اتفقنا..) فقلت فورا ( ماشى .. هكون مؤدب..) سكنت قليلا ثم قامت مره واحده كأنها تخاف ان تغيير رأيها وخلعت القميص تماما وظهر جسمها الجميل الممتلئ الابيض النضر بسنتيان و كلت فقط واخذت نفس عميق وانا اطلب منها ان تتأخذ وضعها الاول ونامت امامى بجسمها و انحناءته الجميله الناعمه وبدأت ادلكها مره اخرى وكان جسمها طرع جدا وكانت يداى تغوصان فى لحمها ودلكت ظهرا كله ثم فخذيها واحضرت زيت ايضا من عندها و دلكتها به ايضا ثم قلت لها ( مدام هوايدا ...كده كله تمام ..بس فاضل حتت صغيره علشان المساج يبقى كامل..) فهمت قصى على الفور وضحكت و قالت ( انسى....كده اخرك معايا ..) فقلت لها بضحك ( انت حره .. بس صدقينى ..لما المساج يكمل فى كل حته يرح الجسم كله ..) وخذت اقنعها قليلا حتى وافقت و كنت اعلم انها ستوافق وذلك من صوتها واسلوبها الذى كان يحمل تمنع و رغبه اكثر منه رفض , ووقفت امامى ثم فكت السنتيان وظهر الارنبان الابيضان ثم انزلت الكلت و ظهرت الطيز المذهله و الكث النقى ونامت على الكنبه و رجعت يدى الى جسمها تدلكه بالزيت وانزلق الزيت فى طيزها و خلفه يدى وبدأت ادعك كثها و شرجها وخلال دقائق كنت عاريا فوقها نقبل بعض قبلات حاره و ساخنه وجسمى ينزلق فوق جسمها المزيت وبزازها تنزلق من اصابعى وطيزها تلعب داخل كفى ثم دخلت بين فخذيها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا ولا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد انهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , وبعد فتره حدث شئ جميل فلقد خرج زبرى من كثها فعدت ادفعه بسرعه فيه مره اخرى و لكنه انزلق على الزيت و اللعاب الذى يغرق كثها وطيزها و اندفع الى خرم طيزها وايضا سهل الزيت المهمه وانزلق الى الداخل مره واحده و شهقت هوايدا شهقه عنيفه ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ... خرجه ... خرجه ... طيزى هتتقطع ... خرجه .. علشان خطرى .. خرجوووووووه ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها ثم بدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمت وقبلت كثها قبله سريعه و قلت موجها كلامى لكثها ( متشكرين على النيكه الجميله دى ..) فهزت طيزها بمرونه و هى تقول كأن كثها و طيزها هما الذين يتكلمون ( واحنا كمان متشكريين ) وضحكنا نحن الاثنان ثم قامت و قبلتنى من فمى ثم دخلت الحمام لتستحم و تغسل جسمها وخاصه طيزها الذى غرقت بالعرق و الزيت و لعابى و لبنى ووقفت اتأمل المشهد المذهل و هى تستحم ثم اخذت حمام سريع معها وقبلتها من فمها و بزها و كثها و طيزها ثم خرجت وارتديت ملابسى وانتظرت حتى خرجت من الحمام و كانت ترتدى الروب ووقفت امامى تنظر لى ثم قالت ( خالد ... عايزاك تسمعنى كويس... اولا مش عايزه مخلوق يعرف باللى حصل ده .. خصوصا نيفين .. فهمنى .. ثانيا ..انا عايزه اشكرك على اجمل حاجه حصلتلى فى حياتى و على الاحساسيس و المشاعر اللى حستها لاول مره و مكنتش اعرف انها موجوده اصلا ...) و ابتسمت لها و لكنها اكملت ( ولكن ...برغم كل ده .. اللى حصل ده .. مش هيحصل تانى .. دى كانت زله شيطان . واستمتعنا بيها اوى ... لكن مش هتكرر ..ارجو ان تكون فهمنى ..) فصمتت قليلا ثم قلت ( ما تخفيش ... انا فاهم .. لكن بالرغم من كده ..انت هتوحشينى جدا ...وكل حاجه فيك جميله ...لكن ماتقلقيش .. و خلى بالك من نفسك .. ) وسلمت عليها و قبلتها من فمها قبله طويله اخيره ثم نزلت وقابلت والدى و اخوتى ورجعنا الى الاسماعيليه .
وقبل رجوع زوج فوزيه من سفره بيوم واحد قضيت النهار كله مع فوزيه و منال على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر فوزيه وهى عاريه تماما على الشاطئ كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت ( من كام يوم ..كانت حياتى زى الفل ... كنت محترمه .. دلوقتى .. بتناك من عيل اصغر من ابنى .. وقاعده عريانه ملط على البحر .. ولا فى الاحلام ... وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى .. ما كنتش هاصدق ..حتى لو حلفولى على المياه تجمد..) فردت منال وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر ( يا ابله ... ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ... ده احنا كنا مدفونين بالحيا ..) , وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض وانتحيت انا و منال جانبا وبدأ جماع رهيب و فوزيه تجلس جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات منال تملأ الشاطئ , وفى لحظه كنت نائما على ظهرى ومنال تركب فوقى وزبرى داخل كثها وهى تتحرك فوقه بسرعه ساعدتها فيها خفه وزنها وتعتصر بزازها بيدها وهنا ووجدت فوزيه تقف جانبنا فجعلتها تجلس فوق وجهى واختفى رأسى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل شرجها وفمى داخل كثها وسندت هى على الارض و صدرى ووجهها فى وجه اختها واخذت انا الحس كثها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كث اختها فقالت لها منال ( حرام عليك .. ده ها يتخنق كده ... ها يفتس ..) فضحكت فوزيه و قالت ( مش هو اللى عايز كده ...) , وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كثها الجميل وبعد فتره قمنا واتخذت فوزيه وضع الفرسه ونزلت منال على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز اختها بيديها وعاد زبرى للدفء فى كث فوزيه ومنال تقبل كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت اختها بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السيكس واخذت تلحس كيسى وزبرى و هو يتحرك فى كث فوزيه ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كث اختها لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكث وعلى وجه منال التى اخذت تضحك ولما اعتدلت فوزيه و رأت وجه اختها ملئ باللبن ضحكت هى الاخرى وقاما الاثنان ودخلا المياه ليغتسلا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل ثم رجعنا البيت و اوصلت منال و بت انا عند فوزيه اخر ليله قبل رجوع زوجها.
وفى يوم اخر كنت عند نيفين مره اخرى ولكن كنت مطمئن لان زوجها فى القاهره وبعد ان انتهينا كنت نازلا من البيت عندما سمعت احد ينادى علي بصوت ضعيف فنظرت فوجدتها سيده منقبه و على الفور تذكرت ( عبله ) جاره نيفين التى تعرفت عليها فى البحر ودعتنى الى بيتها فدخلت وكانت بنتها الصغيره تلعب على الارض وجلسنا نتكلم وكشفت و جهها وكانت جميله لكن شديده الكسوف ومرتبكه وادركت انها تحاول لاول مره اقامه علاقه مع رجل غير زوجها المسافر فسألتها ( عبله ... هو انت كنتى بتشفينى وانا جاى لنيفين ) فقالت ( كل مره ... انا مراقبه كل حركتكوا .... وكنت هاتجنن لما جوزها جه عليكوا مره ... حسيت انها هتبقى فضيحه ... لكن عدت بسلامه ..) فقلت لها ( ها قولك حاجه مش ها تصديقها ... من كل الستات الى شفتها ... ما فيش جسم علق فى دماغى غيرك ... من يوم ما شفتك بالمايوه على البحر ... وانا هاجنن ) فضحكت و قالت ( امال لو شفت المفأجاه اللى انا عملها ليك ) ثم تركتنى و دخلت حجرتها وبعد فتره فتحت باب الحجره ووقفت مذهولا لما رأيتها فلقد كانت ترتدى اجمل قميص نوم رأيته فى حياتى و بدا مذهلا على جسمها المذهل فلقد كان القميص اسود شفاف كله عدا جزء الكث و الطيز فهو مزخرف برسومات و ترر ذهبى اللون وكان شديد الضيق قصير حتى الركبه مفتوح تماما من الجانبين حتى الاعلى ولا يصل بين جانبيه الى خيوط رفيعه و ذو حمالات رفيعه جدا وصدر مفتوح جدا وبلا ظهر تقريبا وزاد من روعته جسمها الذى لا يعيبه شيئا ووجها الجميل جدا وقبل كل هذا الخجل الذى يملأ ملامحها واحسست اننى مقبل على اجمل نيكه مرت علي فى حياتى وجلست جانبى كالملاك واخذنا نتحدث و بدأت الكلام بقولى ( رهيبه ... انت رهيبه ... فى حياتى ما شفتش اجمل و لا احلى منك....انت رااااهيييييبه ...) فردت فى حياء ( متشكره ... اوى..) ثم تكلمنا فتره ثم استأذنت لتدخل بنتها لتنام و اخذت البنت و دخلت حجره الطفله و جلست وحدى قليله حتى خرجت واغلقت الباب على الصغيره ثم قمت ووضعت شريط رقص شرقى فى الكاسيت وفهمت هى قصدى فورا و قالت ( لا ...لا.. ماقدرش .. انا ما بعرفش ارقص...ماعرفش) فصممت واخذنا نتجادل قليلا ثم حزمتها وبدأت ترقص و تتمايل مع الموسيقى وخلال ثوان كان اندمجت وهذه التى كانت تقول انها لا تعرف الرقص لم ارى فى حياتى اجمل و احسن من رقصها فلقد كانت تتحكم فى كل جزء من جسمها بمهاره شديده وتهتز و تتمايل مع الموسيقى بدقه رهيبه حتى انها لما انتهت الموسيقى اخذت اصفق بكلتا يداى و انا اقول ( مذهل .. مذهل .. ايه الرقض ده ... حقيقى ..دينا و لا فيفى عبده مايسوش ادامك ... مش ممكن .. انتى مافيش حاجه وحشه فيك ... مش لاقى ...صدقينى ...) فجلست جنبى وهى تنهج واحتضنتها واحسست بحراره تنتشر فى جسمى كله و كانت ترتعش فى حضنى مثل فوزيه ثم احذتنى الى حجرتها و اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم ابتعدت عنها اتفحصها و هى تقف امامى كتمثال مجسد للجمال و الاغراء فقالت لة فى خجل ( ايه ... بتبصلى كده ليه ...) فقلت لها ( حقيقى ... مش مصدق نفسى لغايه دلوقتى ...) فقالت فى دلع ( لا .. صدق ... علشان انا ما كنتش هعمل كده ابدا مع اى مخلوق ..الا لما حسيت انى معاك هاشوف و احس با اللى عمرى ما شفته و لا حسيته ..) فرجعت مره اخرى الى حضنى ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ليس مثل منال ولكنها كانت مذهله ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل الوردي المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .._ (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده .. انا كان متهيالى انى هاندم ... لكن دلوقتى .. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدش فدخلت معها وتحممت قليلا ثم جلست على حافه البانيو اتأمل جمالها المذهل وهى تستحم و الماء ينزلق على جلدها الناعم الابيض و بدأ زبرى بالأنتصاب بسرعة البرق ثم امسكتها وجعلتها تنحنى و تسند بيديها على حافه البانيو وأدارت طيزها نحوي وانحنيت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما ليظهر خرمها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما متوسطا طيزها البيضاء المتماسكه ...لم أحتمل المشهد ,وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرمها بشبق عجيب .. صارت تضحك و تتأوه فى نفس الوقت ثم عاد زبرى لكثها مره اخرى ويداى تعتصر طيزها حوله وهو يشق طريقه بينهم فى كثها السخن مثل الفرن والماء من الدش يتساقط على ظهرها وطيزها وينسال بين فلقتى طيزها وحول زبرى مما اعطى النيك لذه جديده وكانت تلك المرأه تعطينى احساس رهيب بالمتعه وتتدفعنى للنشوه بأسرع من اى امرأه اخرى , وبعد نصف ساعه كامله من الانتهاك الكامل لكثها دون توقف ثانيه واحده قذفت كل لبنى مره اخرى على ظهرها وطيزها وسقطنا نحن الاسنان فى البانيو من التعب و الارهاق و قالت ( كثى اتهراا.. كثى التهب .. مش قادره المسه..) وغسلته بالماء الدافئ وخرجنا من الحمام و كانت تعرج قليلا كأنها طفل مختون وجلسنا فى الصاله قليلا نتكلم و دخلت و اطمئنت على بنتها ثم رجعت لى و بعد قليل بدأ زبرى ينتصب مره اخرى من منظرها وهى تجلس امامى كملكه عاريه تضع ساق على ساق وقمت اليها و عندما رأت زبرى فهمت و قالت ( ايه...لا .. انا معدش فيا نفس ...انا كثى التهب... انت ايه ... مابتتعبش ..امال لو ما كنتش لسه نايك واحده قبل ما تيجى عندى...) وكنت لا اشبع منها ابدا واستطيع ان انيكها للابد ثم اكملت هى ( ده انا جوزى بيخلص فى عشر دقائق وينام يشخر...) وظلت تجرى منى فى الشقه وانا خلفها نضحك و نهزر حتى امسكتها و سحبتها للصاله وانمتها على الكنبه ونمت فوقها ولفت فخذيها هو ظهرى وقالت لى فى اذنى ( بشويش عليا يا حبيبى..علشان خاطرى ) وفعلا رجع زبرى الى كثها المحمر كالجمره وبدأ نيكه مره اخرى ولكن بشويش و براحه ولكن ذلك دفعها و دفعنى للمتعه و النشوه بسرعه وخلال تلت ساعه كنت قذفت كميه اخرى من اللبن وقالت ( انت بتجيب اللبن ده كله منين ... دى تالت مره تنزل ...) فضحكت و قلت ( معاك انت ..كل حاجه بقت غريبه...) وضحكنا ثم اخذنا حمام سريع ثم ودعتنى على الباب وهى لا تزال عاريه تماما.
وانتهت الاجازه وحان وقت رجوعى الى القاهره وقمت بجوله سريعه على نيفين ثم عبله ثم منال و فوزيه صباحا عندما كان زوجها فى العمل ثم توجهت الى خالتى و معشوقتى .
ذهبت معها الى الحمام ووقفنا امام الباب ثم طرقت منال الباب فسألت فوزيه ( مين ..منال ) فردت منال ( اه يا فوزيه .. افتحى ..عايزه استحمى بسرعه ..انت فهماه بقى ..) وفتحت فوزيه الباب و دخلت منال واغلقت الباب و تعمدت ترك القفل مفتوح وبعد دقائق معدوده فتحت الباب ودخلت عليهم وتصنمت فوزيه فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل , وكنت انا خلال تلك اللحظات تأملت جسمها كله حيث كانت بيضاء مليئه ذات اثداء كبيره متهدله قليلا وطياز كبيره كامله الاستداره و التماسك وافخاذ متناسقه ممتلئه وكث كبير محلوق احمر ناعم املس يعلوه سوه متساويه مليئه ناضره , دخلت معهم فى الدش واسرعت فوزيه تحول الخروج ولكن منال امسكتها و قالت لها ( خليكى يا فوزيه ماكسفيش ... ده اصغر من ابنك ...مافهاش حاجه ) فقالت فوزيه ( انت اتجننت يا منال ... اوعى سيبينى .. ايه قله الادب و السفاله ديه ... سيبينى ) فقلت لها فى هدوء ( يا مدام فوزيه .. اهدى...انا خلاص شفتك عريانه ..ليه بقاه ماتكمليش حمامك عادى ... وكمان ما انا واقف ادامك عريان اه ... يعنى واحده بوحده ) وهنا حانت منها نظره الى زبرى الذى كان قد انتصب منذ دخلت و رأيتها و تصلبت عيناها قليلا عليه ثم نظرت بعيدا وحاولت فك يد منال التى تمسكها وهى تقول ( انتوا بتقولوا ايه ...انتوا اتجننتوا ..استحما معاكو ...هو انا علشان سبتكوا تعملوا المسخره دى عندى ..خلاص ...بقت سيبه ) وحاولت التملص من اختها و اثناء ذلك انزلقت قدمها على الارض المبتله وكادت تقع ولكنى اسرعت والتقطها بين يدى ولكنى قدمى انا الاخر انزلقت وسقطنا نحن الاثنان على الارض انا على ظهرى و هى فوقى تغطينى تماما وكانت سقطه قويه فعلا احسست معها ان ظهرى سينكسر ولكننى لما رأيت فوزيه فوقى و بزازها تغطى صدرى وجسمها كله يلامس جسدى حتى كثها احسست به فوق زبرى ساعتها راح الالم كله , اما فوزيه فكانت منزعجه جدا وتقول ( انت كويس...حاسس بحاجه...انا اسفه اوى....معلش..فى حاجه تعباك..) وقامت من فوقى ثم اسندتنى لاقف ونسيت تماما موضوع انها عاريه وقمت معها واحسست بألم قوى فى ظهرى و لكن لم يكن الامر يستدعى القلق فقلت لها ( متقلقيش يا مدام فوزيه .... انا كويس ...المهم انت كويسه ..) فقالت ( انا زى الفل ..انت اللى شلت الوقعه كلها ..) فقلت لها ( انا كويس ) وهنا قالت منال ( كويس اوى .. انتوا الاتنين زى الفل ... دلوقتى مفيش حاجه تخلى كل الاوجاع تروح الا دش مياه ساقع ) فضحكت فوزيه و قالت ( يا شيخه ..احنا فى ايه ولا فى ايه...) وهنا امسكت منال الشامبو واخذت ترش عليا انا و فوزيه ثم فتحت الدش واخذت تقذف المياه فوقنا وانقلب الموضوع الى ضحك و هزار واخذنا نرش الماء احنا الثلاثه ثم اخذت شامبو الجسد واخذت امسح جسم منال كله به وصمتت فوزيه تماما وهى ترانى اتحسس جسم اختها و يدى تغوص بين طيزها وفخذيها وتعتصر بزازها واحسست فعلا بفوزيه ترتعش و ترتجف وبعد ان غسلت جسد منال كله امسكت بالدش المعلق و غسلت كل الشامبو من عليها ثم قبلتها قبله رهيبه ثم خرجت وهى تغمز لى , وبقيت انا و فوزيه وحدنا وهنا امسكت الشامبو وقلت لها ( يلا دورك انت ...) فضحكت و قالت ( لا انا استحميت خلاص .. وكنت خارجه ..) فقلت لها ( خارجه راحه فين ...امال مين اللى هيحمينى انا ..) فابتلعت ريقها و لم ترد وهنا امسكت الدش المعلق وبدأت ارش المياه عليها ولم تنطق و استسلمت تماما ليدى وبدأت امسح بالشامبوا ويدى تحسس جسمها كله وكان ناعما ملسا اضاف له سنها ليونه جميله و انحناءات مغريه وعندما وصلت يدى لطيزها و خاصه بينهم عند شرجها و كثها ارتعشت فعلا و ارتجفت ارتجافه قويه واحسست بتشنج يسرى فى جسمها كله واخذت ادعك كثها قليلا وهى مغمضه العينين مستسلمه تماما ثم اخذت املس على بزازها وادعك حلماتها وهى تتأوه بصوت واهن خاصه لما كانت يدى تتلمس رقبتها و ووجهها وهنا عرفت انها سلمت نهائيا ثم اعطيت لها الدش المعلق و الشامبو و اخبرتها انه دورها واخذتهم و هى مخدره وبدأت ترش على جسمى وتغسله بالمياه ويديها تتحسس جسمى ببطء و حنيه شديده واحسست فعلا انها ما زالت ترتعش كأنها عروسه فى ليله دخلتها و اول مره تلمس رجل واعطيتها ظهرى و غسلته كله ثم نزلت على طيزى وسلطت عليها الدش ثم مسحتها بالشامبو ثم استدرت لها وغسلت رقبتى ثم نزلت تمسح بطنى وهى تحاول ان تتفادى زبرى المنتصب بشده ولكنى امسكت يدها ووضعتها على زبرى وقلت لها ضاحكا ( ما تفوتيش حته....فين الضمير ..) فضحكت ثم بدأت تدعك زبرى بيديها الناعمتين وتركتها فتره حتى احسست انها استوت تماما ثم امسكتها بين ذراعى واحتضنتها بقوه ويداى تنزلق على ظهرها المبتل بالماء و الصابون وتمسك طيزها الكبيره وزبرى المنتصب يقف بين فخذيها محتكا بكثها فقالت بصوت متهدج واهن ( انت هاتعمل ايه .....) فقلت لها مباشره فى فمها بعد قبله صغيره ( كــــل حاجـــه....) ثم سحبتها من يديها وهى مستسلمه تماما خارج الحمام مباشره الى حجره نومها.
وفى حجرتها جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كثها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه و امصه بخبرتى المحدوده وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى و كتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وافتح كثها الكبير امامى وكان اكبر كث رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله و الحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه و انما تصدر اصوات غريبه و تعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل و خارج كثها و شرجها خرج وجهى من بين فخذيها وبللت زبرى بلعابى ثم استقريت امام كثها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كثها كان زبرى قد اغلقه تماما وفوزيه تنظر لى ذاهله وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكث الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت فوزيه تصرخ بقوه وتهتز واستمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها , وهنا دخلت منال وكانت لا تزال عاريه و قالت لى ( كفايه يا حبيبى ... فوزيه ما تستحملش ...دى بقى لها سنين على الموضوع ده ... مش مره و حده كده..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كثها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت , فنمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها سفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى قالت منال ( ايه كفايه ....نحن هنا...) , وهنا انتبهت فوزيه لمنال كأنها اكتشفت الان انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها وطلبت من منال ان تخرج ثم نمت تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذين يضمنونى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملى بالحياه و السعاده وطيزها الكبيره المستقره فوق زبرى و كيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كثها وهى تقول ( من زمان اوى...على الوضع ده ) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كثها طوال عشرو دقيقه كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات , ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه ( طول عمرى اسمع عن الوضع د ه ...كان نفسى اجربه..)وبالفعل بدأت زبرى يعود لداره المؤقته فى كثها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق من النيك فى هذا الوضع بلا توقف ثانيه اخذ لبنى فى الخروج بكثره داخل كثها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كثها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا جنبها ثم دخلت منال و جلست معنا وهى تضحك فقلت لها ( بتضحكى ليه يا منال...) فقالت فوزيه ( انا عارفه ..الوسخه دى بتضحك عليا ...صح ..) فقالت منال وهى لا تزال تضحك ( اصل الصراحه ..ماكنتش اتخيل انى هشوفك يا ابله فوزيه ..بتتناكى ادامى فى يوم ) فقالت فوزيه ( ايه ..بتناك ..ايه الالفاظ ديه ...ما تتلمى يا بت) فاسرعت منال و احتضنتها وهى تقول ( ماشى ... ما تزعلش يا جميل ..اجمل حاجه يا ابله دلوقتى .. ان انا و انت لينا عشيق واحد .. ) فقالت فوزيه و هى تقف ( عشيق ...متقليش الكلمه دى تانى يا منال .. ماشى ...علشان مزعلش منك ...ثم انت ايه اللى مقعدك لغايه دلوقتى ... زمان عيالك و حماتك هيقلقوا ..) فقالت منال ( صح ..) ثم قالت لى ( يالا يا خالد .. البس ) وهنا قالت فوزيه بصوت خجل ( لا ... سيبى خالد ..عايزاه معايا شويه ..) فضحكنا جميعا ثم غيرت منال ملابسها و رحلت , وقضيت انا طوال الليل مع فوزيه وبت معها فى سريرها ثم نكتها مره اخرى فى الصباح ثم استحمينا معا ثم رحلت وحتى ذلك الوقت كانت فوزيه عاريه لم ترتدى شئ من امس .
عادت خالتى لبيتها فى القاهره وقضيت انا حوالى شهر فى الاسماعيليه قابلت منال فيها عند فوزيه ثلاث مرات وفى كل مره كنت انيك فوزيه قبل او بعد منال , وذهبت و قضيت يوما رهيبا مع نيفين فى بيتها نكتها فيه اكثر من مره وكادت تحدث كارثه فى اخر اليوم عندما كنت معها فى الصاله وكنا قد انهينا نيكه طويله انهكنا فيها تماما وغرقنا فى العرق وكان لبنى يغرق طيزها ويسيل على شرجها وفخذيها عندما احسست بسياره زوجها تركن امام الباب فتسمرت و لم تدرى ماذا تفعل و لكننى تمالكت اعصابى ولملمت ملابسى بسرعه واخذتها الى الحمام وفتحت عليها الدش كأنها تستحم و اغلقت عليها الباب وتواريت انا فى الحجره المجهزه للاطفال حين ينجبوا وارتديت ملابسى فى هدوء شديد وانا اسمع صوته يدخل البيت و يفتح الحمام على زوجته وظللت ساكنا حتى سمعته يخبرها انه سيأتى للاستحمام معها وانتظرت حتى دخل الحمام وتسللت خارج البيت فى هدوء شديد وقلبى ينتفض بقوه رهيبه.
سافرت الى بورسعيد مع والدى و اخوتى للتسوق وقضاء يوم جميل وانفصلت عنهم على ان نتقابل مساء عند الرحيل وتمشيت لوحدى فى السوق وفجاه لمحت وجه مألوف قليلا واقتربت منها وتعرفت عليها وكذلك هى وحاولت الاول ان تتفادانى ولكنها وجدت نفسها امامى فسلمنا على بعضنا وقلت لها ( اهلا مدام هوايدا ... انا اول ما شفتك ..قلت الوش ده مألوف ليا .. بس التعرف عليك كان صعب شويه ..) فضحكت بصوت خفيف ثم قالت ( ليه .. علشان المره دى ..لبسه هدوم ..) وضحكنا احنا الاثنان واخبرتنى انها لم ترى نيفين اختها منذ يوم البحر وتكلمنا قليلا واخبرتنى ايضا انها وحدها حيث ان الاولاد و زوجها ذهبا للبحر منذ الصباح و لن يعودا الى الا مساء ودعتنى للغذاء عندها ووافقت وتسوقنا قليلا ثم ذهبنا لبيتها وكان قريبا من السوق ودخلت وجلست فى الصاله و دخلت و غيرت ملابسها و خرجت بقميص منزلى ضيق قليلا وذراعها مكشوفان وفتحه الصدر واسعه قليلا يظهر منها بدايه الصدر وقالت وهى تدخل المطبخ ( كعاده كنت لبست حاجه محترمه شويه عن القميص ده لما يكون حد غريب فى البيت ..) ثم سكتت قليلا و قالت وهى تضحك ( لكنك ..شوفت اكتر من كده بكتير...) وضحكت معها ودخلت اساعدها فى تقطيع اللحمه وتقشير البطاطس وكنت اراقب جسمها الجميل اثناء حركتها , وفجاه انكب عصير الطماطم على التي شيرت الذى ارتديه وغرق تماما واخذته هوايدا لتغسله ونشرته فى الهواء لينشف وجلست معا عارى الصدر وانا احس ان القدر يحركنا نحو شئ جميل وجلسنا بعديها وتغدينا ثم جلسنا نشاهد التلفزيون وقالت ( جسمى كله بيوجعنى ... بذات ضهرى و كتفى الشمال ) فقلت لها ( ده غالبا تشنجات عضليه نتيجه الوقفه و النومه الغلط...انا قريته فى كتاب قبل كده ..) فقالت ( ما الدكتور ..قلى كده برده ..والمسكنات بتريحنى ...لكن بتتعب معدتى اوى..) فقلت لها ( انا ممكن اعملك مساج .. هيريحك اوى ..) فقالت ( لا .. لا .. مافيش داعى ...شويه و هستريح ..) فقلت لها ( لا .. انا مصمم ..احنا ورانا ايه يعنى ..) فضحكت ثم سالتنى ماذا تفعل بالضبط فطلبت منها ان تنام على الكنبه على بطنها ونامت بالفعل ثم وبدأت ادعك كتفيها و ظهرها بيدى كما ارى فى الافلام وكان ملمس بشرتها ناعم و جميل وسألتنى ( ممكن اسألك سؤال محرج..) قلتلها ( اتفضلى ..) فسألت ( ايه اللى بينك و بين نيفين اختى بالضبط ..) فابتسمت ثم قلت ( انتى تفتكرى ايه...) فسكتت قليلا ثم قالت فجأه ( انت بتنام معاها ..انا متأكده ... صح..) فقلت بكل صراحه ( صح...) ولم ترد هى وتركتنى ادلكها ثم فتره ثم بدأت يدى تتسلل تحت القميص على ظهرها وهنا قالت ( اه ..هو ده اللى انا كنت خايفه منه ...) فقلت لها ضاحكا ( لا .. ماتخفيش .. انا بس عايز ادلك كل ضهرك صح ... القميص يحك الجلد ويبوز المساج.. ده غير انه مليان عرق...) فقالت ساخره ( وطبعا يكون احسن لو اقلعه خالص...صح ..) فقلت مبتسما ( ياريت.....) فضحكنا نحن الاثنين ونظرت لى قليلا ثم قالت ( بص .. انا مستعده اقلع القميص خالص...بس تكون مؤدب .. انا فعلا شويه المساج اللى عملتهم ... ريحونى...اتفقنا..) فقلت فورا ( ماشى .. هكون مؤدب..) سكنت قليلا ثم قامت مره واحده كأنها تخاف ان تغيير رأيها وخلعت القميص تماما وظهر جسمها الجميل الممتلئ الابيض النضر بسنتيان و كلت فقط واخذت نفس عميق وانا اطلب منها ان تتأخذ وضعها الاول ونامت امامى بجسمها و انحناءته الجميله الناعمه وبدأت ادلكها مره اخرى وكان جسمها طرع جدا وكانت يداى تغوصان فى لحمها ودلكت ظهرا كله ثم فخذيها واحضرت زيت ايضا من عندها و دلكتها به ايضا ثم قلت لها ( مدام هوايدا ...كده كله تمام ..بس فاضل حتت صغيره علشان المساج يبقى كامل..) فهمت قصى على الفور وضحكت و قالت ( انسى....كده اخرك معايا ..) فقلت لها بضحك ( انت حره .. بس صدقينى ..لما المساج يكمل فى كل حته يرح الجسم كله ..) وخذت اقنعها قليلا حتى وافقت و كنت اعلم انها ستوافق وذلك من صوتها واسلوبها الذى كان يحمل تمنع و رغبه اكثر منه رفض , ووقفت امامى ثم فكت السنتيان وظهر الارنبان الابيضان ثم انزلت الكلت و ظهرت الطيز المذهله و الكث النقى ونامت على الكنبه و رجعت يدى الى جسمها تدلكه بالزيت وانزلق الزيت فى طيزها و خلفه يدى وبدأت ادعك كثها و شرجها وخلال دقائق كنت عاريا فوقها نقبل بعض قبلات حاره و ساخنه وجسمى ينزلق فوق جسمها المزيت وبزازها تنزلق من اصابعى وطيزها تلعب داخل كفى ثم دخلت بين فخذيها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا ولا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد انهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , وبعد فتره حدث شئ جميل فلقد خرج زبرى من كثها فعدت ادفعه بسرعه فيه مره اخرى و لكنه انزلق على الزيت و اللعاب الذى يغرق كثها وطيزها و اندفع الى خرم طيزها وايضا سهل الزيت المهمه وانزلق الى الداخل مره واحده و شهقت هوايدا شهقه عنيفه ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ... خرجه ... خرجه ... طيزى هتتقطع ... خرجه .. علشان خطرى .. خرجوووووووه ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها ثم بدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمت وقبلت كثها قبله سريعه و قلت موجها كلامى لكثها ( متشكرين على النيكه الجميله دى ..) فهزت طيزها بمرونه و هى تقول كأن كثها و طيزها هما الذين يتكلمون ( واحنا كمان متشكريين ) وضحكنا نحن الاثنان ثم قامت و قبلتنى من فمى ثم دخلت الحمام لتستحم و تغسل جسمها وخاصه طيزها الذى غرقت بالعرق و الزيت و لعابى و لبنى ووقفت اتأمل المشهد المذهل و هى تستحم ثم اخذت حمام سريع معها وقبلتها من فمها و بزها و كثها و طيزها ثم خرجت وارتديت ملابسى وانتظرت حتى خرجت من الحمام و كانت ترتدى الروب ووقفت امامى تنظر لى ثم قالت ( خالد ... عايزاك تسمعنى كويس... اولا مش عايزه مخلوق يعرف باللى حصل ده .. خصوصا نيفين .. فهمنى .. ثانيا ..انا عايزه اشكرك على اجمل حاجه حصلتلى فى حياتى و على الاحساسيس و المشاعر اللى حستها لاول مره و مكنتش اعرف انها موجوده اصلا ...) و ابتسمت لها و لكنها اكملت ( ولكن ...برغم كل ده .. اللى حصل ده .. مش هيحصل تانى .. دى كانت زله شيطان . واستمتعنا بيها اوى ... لكن مش هتكرر ..ارجو ان تكون فهمنى ..) فصمتت قليلا ثم قلت ( ما تخفيش ... انا فاهم .. لكن بالرغم من كده ..انت هتوحشينى جدا ...وكل حاجه فيك جميله ...لكن ماتقلقيش .. و خلى بالك من نفسك .. ) وسلمت عليها و قبلتها من فمها قبله طويله اخيره ثم نزلت وقابلت والدى و اخوتى ورجعنا الى الاسماعيليه .
وقبل رجوع زوج فوزيه من سفره بيوم واحد قضيت النهار كله مع فوزيه و منال على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر فوزيه وهى عاريه تماما على الشاطئ كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت ( من كام يوم ..كانت حياتى زى الفل ... كنت محترمه .. دلوقتى .. بتناك من عيل اصغر من ابنى .. وقاعده عريانه ملط على البحر .. ولا فى الاحلام ... وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى .. ما كنتش هاصدق ..حتى لو حلفولى على المياه تجمد..) فردت منال وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر ( يا ابله ... ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ... ده احنا كنا مدفونين بالحيا ..) , وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض وانتحيت انا و منال جانبا وبدأ جماع رهيب و فوزيه تجلس جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات منال تملأ الشاطئ , وفى لحظه كنت نائما على ظهرى ومنال تركب فوقى وزبرى داخل كثها وهى تتحرك فوقه بسرعه ساعدتها فيها خفه وزنها وتعتصر بزازها بيدها وهنا ووجدت فوزيه تقف جانبنا فجعلتها تجلس فوق وجهى واختفى رأسى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل شرجها وفمى داخل كثها وسندت هى على الارض و صدرى ووجهها فى وجه اختها واخذت انا الحس كثها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كث اختها فقالت لها منال ( حرام عليك .. ده ها يتخنق كده ... ها يفتس ..) فضحكت فوزيه و قالت ( مش هو اللى عايز كده ...) , وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كثها الجميل وبعد فتره قمنا واتخذت فوزيه وضع الفرسه ونزلت منال على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز اختها بيديها وعاد زبرى للدفء فى كث فوزيه ومنال تقبل كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت اختها بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السيكس واخذت تلحس كيسى وزبرى و هو يتحرك فى كث فوزيه ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كث اختها لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكث وعلى وجه منال التى اخذت تضحك ولما اعتدلت فوزيه و رأت وجه اختها ملئ باللبن ضحكت هى الاخرى وقاما الاثنان ودخلا المياه ليغتسلا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل ثم رجعنا البيت و اوصلت منال و بت انا عند فوزيه اخر ليله قبل رجوع زوجها.
وفى يوم اخر كنت عند نيفين مره اخرى ولكن كنت مطمئن لان زوجها فى القاهره وبعد ان انتهينا كنت نازلا من البيت عندما سمعت احد ينادى علي بصوت ضعيف فنظرت فوجدتها سيده منقبه و على الفور تذكرت ( عبله ) جاره نيفين التى تعرفت عليها فى البحر ودعتنى الى بيتها فدخلت وكانت بنتها الصغيره تلعب على الارض وجلسنا نتكلم وكشفت و جهها وكانت جميله لكن شديده الكسوف ومرتبكه وادركت انها تحاول لاول مره اقامه علاقه مع رجل غير زوجها المسافر فسألتها ( عبله ... هو انت كنتى بتشفينى وانا جاى لنيفين ) فقالت ( كل مره ... انا مراقبه كل حركتكوا .... وكنت هاتجنن لما جوزها جه عليكوا مره ... حسيت انها هتبقى فضيحه ... لكن عدت بسلامه ..) فقلت لها ( ها قولك حاجه مش ها تصديقها ... من كل الستات الى شفتها ... ما فيش جسم علق فى دماغى غيرك ... من يوم ما شفتك بالمايوه على البحر ... وانا هاجنن ) فضحكت و قالت ( امال لو شفت المفأجاه اللى انا عملها ليك ) ثم تركتنى و دخلت حجرتها وبعد فتره فتحت باب الحجره ووقفت مذهولا لما رأيتها فلقد كانت ترتدى اجمل قميص نوم رأيته فى حياتى و بدا مذهلا على جسمها المذهل فلقد كان القميص اسود شفاف كله عدا جزء الكث و الطيز فهو مزخرف برسومات و ترر ذهبى اللون وكان شديد الضيق قصير حتى الركبه مفتوح تماما من الجانبين حتى الاعلى ولا يصل بين جانبيه الى خيوط رفيعه و ذو حمالات رفيعه جدا وصدر مفتوح جدا وبلا ظهر تقريبا وزاد من روعته جسمها الذى لا يعيبه شيئا ووجها الجميل جدا وقبل كل هذا الخجل الذى يملأ ملامحها واحسست اننى مقبل على اجمل نيكه مرت علي فى حياتى وجلست جانبى كالملاك واخذنا نتحدث و بدأت الكلام بقولى ( رهيبه ... انت رهيبه ... فى حياتى ما شفتش اجمل و لا احلى منك....انت رااااهيييييبه ...) فردت فى حياء ( متشكره ... اوى..) ثم تكلمنا فتره ثم استأذنت لتدخل بنتها لتنام و اخذت البنت و دخلت حجره الطفله و جلست وحدى قليله حتى خرجت واغلقت الباب على الصغيره ثم قمت ووضعت شريط رقص شرقى فى الكاسيت وفهمت هى قصدى فورا و قالت ( لا ...لا.. ماقدرش .. انا ما بعرفش ارقص...ماعرفش) فصممت واخذنا نتجادل قليلا ثم حزمتها وبدأت ترقص و تتمايل مع الموسيقى وخلال ثوان كان اندمجت وهذه التى كانت تقول انها لا تعرف الرقص لم ارى فى حياتى اجمل و احسن من رقصها فلقد كانت تتحكم فى كل جزء من جسمها بمهاره شديده وتهتز و تتمايل مع الموسيقى بدقه رهيبه حتى انها لما انتهت الموسيقى اخذت اصفق بكلتا يداى و انا اقول ( مذهل .. مذهل .. ايه الرقض ده ... حقيقى ..دينا و لا فيفى عبده مايسوش ادامك ... مش ممكن .. انتى مافيش حاجه وحشه فيك ... مش لاقى ...صدقينى ...) فجلست جنبى وهى تنهج واحتضنتها واحسست بحراره تنتشر فى جسمى كله و كانت ترتعش فى حضنى مثل فوزيه ثم احذتنى الى حجرتها و اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم ابتعدت عنها اتفحصها و هى تقف امامى كتمثال مجسد للجمال و الاغراء فقالت لة فى خجل ( ايه ... بتبصلى كده ليه ...) فقلت لها ( حقيقى ... مش مصدق نفسى لغايه دلوقتى ...) فقالت فى دلع ( لا .. صدق ... علشان انا ما كنتش هعمل كده ابدا مع اى مخلوق ..الا لما حسيت انى معاك هاشوف و احس با اللى عمرى ما شفته و لا حسيته ..) فرجعت مره اخرى الى حضنى ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ليس مثل منال ولكنها كانت مذهله ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل الوردي المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .._ (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده .. انا كان متهيالى انى هاندم ... لكن دلوقتى .. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدش فدخلت معها وتحممت قليلا ثم جلست على حافه البانيو اتأمل جمالها المذهل وهى تستحم و الماء ينزلق على جلدها الناعم الابيض و بدأ زبرى بالأنتصاب بسرعة البرق ثم امسكتها وجعلتها تنحنى و تسند بيديها على حافه البانيو وأدارت طيزها نحوي وانحنيت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما ليظهر خرمها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما متوسطا طيزها البيضاء المتماسكه ...لم أحتمل المشهد ,وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرمها بشبق عجيب .. صارت تضحك و تتأوه فى نفس الوقت ثم عاد زبرى لكثها مره اخرى ويداى تعتصر طيزها حوله وهو يشق طريقه بينهم فى كثها السخن مثل الفرن والماء من الدش يتساقط على ظهرها وطيزها وينسال بين فلقتى طيزها وحول زبرى مما اعطى النيك لذه جديده وكانت تلك المرأه تعطينى احساس رهيب بالمتعه وتتدفعنى للنشوه بأسرع من اى امرأه اخرى , وبعد نصف ساعه كامله من الانتهاك الكامل لكثها دون توقف ثانيه واحده قذفت كل لبنى مره اخرى على ظهرها وطيزها وسقطنا نحن الاسنان فى البانيو من التعب و الارهاق و قالت ( كثى اتهراا.. كثى التهب .. مش قادره المسه..) وغسلته بالماء الدافئ وخرجنا من الحمام و كانت تعرج قليلا كأنها طفل مختون وجلسنا فى الصاله قليلا نتكلم و دخلت و اطمئنت على بنتها ثم رجعت لى و بعد قليل بدأ زبرى ينتصب مره اخرى من منظرها وهى تجلس امامى كملكه عاريه تضع ساق على ساق وقمت اليها و عندما رأت زبرى فهمت و قالت ( ايه...لا .. انا معدش فيا نفس ...انا كثى التهب... انت ايه ... مابتتعبش ..امال لو ما كنتش لسه نايك واحده قبل ما تيجى عندى...) وكنت لا اشبع منها ابدا واستطيع ان انيكها للابد ثم اكملت هى ( ده انا جوزى بيخلص فى عشر دقائق وينام يشخر...) وظلت تجرى منى فى الشقه وانا خلفها نضحك و نهزر حتى امسكتها و سحبتها للصاله وانمتها على الكنبه ونمت فوقها ولفت فخذيها هو ظهرى وقالت لى فى اذنى ( بشويش عليا يا حبيبى..علشان خاطرى ) وفعلا رجع زبرى الى كثها المحمر كالجمره وبدأ نيكه مره اخرى ولكن بشويش و براحه ولكن ذلك دفعها و دفعنى للمتعه و النشوه بسرعه وخلال تلت ساعه كنت قذفت كميه اخرى من اللبن وقالت ( انت بتجيب اللبن ده كله منين ... دى تالت مره تنزل ...) فضحكت و قلت ( معاك انت ..كل حاجه بقت غريبه...) وضحكنا ثم اخذنا حمام سريع ثم ودعتنى على الباب وهى لا تزال عاريه تماما.
وانتهت الاجازه وحان وقت رجوعى الى القاهره وقمت بجوله سريعه على نيفين ثم عبله ثم منال و فوزيه صباحا عندما كان زوجها فى العمل ثم توجهت الى خالتى و معشوقتى .