استمر اللحس والتفريك بينهم الا ان ريتا لم تصل الى كس اختي بل انها اكتفت بطيزها وادخال اصابعها بطيز اختي حتى ارتدت اختي بعض الملابس وخرجت من الغرفة لتعود وبيدها ثمرة خيار رفيعة وطويلة نسبيا وضعتها بفم ريتا التي اخذت تمص فيها وكانها زب حقيقي ثم سحبتها ريتا من فمها وادخلتها داخل كسها بدون أي عناء او الم فيما تولت اختي مهمة ادخالها واخراجها ومصها -
لم يدم الحال طويلا حتى فتحت ريتا احد المجرات وتناولت علبة كريم مرطب للبشرة واخذت تدهن طيز اختي وتمص لها صدرها الصغير الابيض الذي تحيط به اجمل دائرتين وردية صغيرة بوسطها حلمتين نافرتين للامام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وزادها جمالا انتصابها من شدة شهوة اختي -
دهنت ريتا طيز اختي وادخلت اصبع ثم اخر وهيه تقوم بتوسيع فتحة طيز اختي التي لم تكن فتحتها ضيقة جدا لانها كانت مستعمله ولو بشكل قليل على ما اظن – استمرت ريتا بنيك اختي من طيزها فقط مما جعلني اشعر براحة كبيرة جدا كون كس اختي لا يزال باكر اما طيزها هذا امر سهل –
عادة اختي لتنيك ريتا من طيزها وكسها لفترة قصيرة وبداءو بلحس صدور(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بعض ورضع الشفايف ثم استلقوا على السرير للراحة - وهنا تركت الفلم ونزلت الى الصاله لان اختي اخذت تناديني وجلسنا تشاهد التلفزيون ونمزح مع بعض دون ان اجعلها تشعر بشئ – وهنا فاجئتني بالسؤال عن وضعي هذا اليوم ؟ واكملت كلامها